يعد التنقيب عن المعادن مكونًا أساسيًا في أعمال شركة معادن الاستراتيجية ونموها. تهدف معادن إلى الحفاظ على سلسلة من الموارد للحفاظ على أعمالها وتنميتها وتنويعها. تقوم شركة معادن بتنفيذ أحدث التقنيات لاستكشاف واكتشاف وتقييم الموارد المعدنية الجديدة لاستبدال أو تجديد احتياطيات الخامات الحالية التي تستهلكها شركات معادن سريعة النمو. تمت الموافقة على رخص الاستكشاف لشركة معادن من قبل حكومة المملكة العربية السعودية. تواصل معادن التقدم بطلب للحصول على تراخيص استكشاف جديدة لدعم نموها.
في عام ٢٠١٩، رفعت معادن ميزانية التنقيب إلى ٦٦.٧مليون دولار (٢٥٠ مليون ريال سعودي) مع التركيز على حفر حقول براون، وكذلك تقييم أهداف الحقول الخضراء المحتملة. تواصل معادن الحفر في مواقع التنقيب ضمن تراخيص التنقيب، حيث حددت أنشطة التنقيب الأخيرة من قبل معادن رواسب معدنية جديدة. من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى رفع مستوى ثقة معادن.
تواصل معادن إجراء تحليل فجوة كامل لإجراءات السلامة والبيئة وتنفيذ التوصيات الناتجة. يتمثل أحد الإجراءات التي اتخذتها شركة معادن في تثبيت تتبع عبر الأقمار الصناعية في الوقت الفعلي لجميع المركبات الميدانية العاملة في المناطق النائية للسماح بالمراقبة والاستجابة السريعة في حالة الطوارئ.
أهداف الاستكشاف 2025
تتجه أنشطة الاستكشاف الحالية لشركة معادن نحو إنتاج شركة معادن
- التركيز على المناطق المستهدفة الرئيسية القريبة من عمليات معادن الحالية
- توسيع البصمة الاستكشافية المتاحة عن طريق تقديم طلبات جديدة للحصول على تراخيص الاستكشاف على أحزمة معدنية محتملة.
- بدء الدراسة الجيولوجية للمناطق تحت رخص معادن وتنفيذ دراسة مقارنة بين مواقع التعدين الحالية ومواقع الاستكشاف الأخرى لإقامة رابط لفهم الموارد بشكل أفضل.
تعمل معادن على تسريع أنشطة الاستكشاف ضمن رخصتها الاستكشافية، حيث توجد حوادث الذهب في الدرع العربي، حيث تقسم معادن الدرع العربي إلى ثلاث مناطق تسمى: شمال ووسط وجنوب المملكة العربية السعودية. معادن تنتقل الآن من إيجاد هدف إلى عملية التقييم.
تكنولوجيا الاستكشاف
تواصل معادن الاستثمار بكثافة في تكنولوجيا الاستكشاف الحديثة، مثل المسوحات الإقليمية المحمولة جواً، والمسوحات الجيوكيميائية وبيانات الاستشعار عن بُعد من أجل إجراء تقييم كامل لرواسب الاستكشاف الحالية والجديدة.